هل سمعت من قبل عن مصادر تتحدث عن الحقبة الجديدة التي ستبدأ سنة 2027 و ما هو قادم ؟

نظام هيومان ديزاين و مفاتيح الجينات يشيران إلى سنة 2027 كعام محوري في تحول إنساني وطاقي كبير. وفقًا لهذا النظام، يُعتقد أن البشرية ستشهد تغييرات على مستوى الوعي الفردي والجماعي، حيث سيبدأ نوع جديد من الطاقات والترددات بالتدفق في العالم.
نظاما هيومان ديزاين ومفاتيح الجينات يشيران إلى عام 2027 كنقطة تحول مهمة في الوعي البشري والتطور الجماعي. يُعتقد أنه في هذا العام ستنتهي دورة طاقية قديمة وتبدأ أخرى جديدة، مما سيؤثر على البنية الاجتماعية والاتجاهات الفردية. يُتوقع أن يتحول التركيز من التعاون المجتمعي إلى تعزيز الوعي الفردي والاعتماد على الذات. هذا التغيير قد يؤدي إلى إعادة تعريف القيم المجتمعية والعلاقات الشخصية، مع زيادة الاهتمام بالتطور الداخلي والروحي لكل فرد

إليك أبرز النقاط المتعلقة بهذا التحول:

1. التحول من “الدور العائلي” إلى “الدور الفردي”
يُتوقع أن تتركز الطاقات على تطور الأفراد بشكل أكبر، مع تقليل الاعتماد على الروابط العائلية أو الاجتماعية التقليدية.
ستتحول العلاقات إلى مساحات أكثر حرية واستقلالية.
2. نهاية دورة طاقية وبداية أخرى
يُقال إن عام 2027 يمثل نهاية دورة بدأت في عام 1615، مرتبطة بـ “مسار للتخطيط” (Cross of Planning)، الذي ركز على بناء الهياكل الاجتماعية.
ستبدأ دورة جديدة تُعرف بـ “مسار طائر الفينيق” (Sleeping Phoenix Cross)، حيث سيصبح التركيز على الوعي الفردي والطاقة الذاتية.
3. تغيرات بيولوجية و ولادة البشري الجديد “ريف” RAVE
يُشير النظام إلى أن الجيل الجديد الذي يولد بعد 2027 سيحمل صفات طاقية مختلفة، مع وعي فريد وقدرات تتصل أكثر بالوعي الكوني.
4. تحديات وفرص
قد يواجه العالم اضطرابات في الأنظمة الحالية مثل الاقتصاد والسياسة، مع بروز أشكال جديدة من التنظيم والتعاون.
ستكون هناك فرصة للأفراد لتطوير وعيهم الخاص وتحقيق توازن داخلي يتماشى مع الطاقات الجديدة.
يُشجع النظام الأفراد على الاستعداد لهذا التحول من خلال فهم خريطتهم الشخصية والعمل على تعزيز وعيهم الذاتي للتكيف مع هذه الطاقات الجديدة.

سيتم نشر المزيد من التفاصيل عن طبيعة هذه الحقبة و تأثيرها بالوعي الجمعي و سيكولوجيا البشر